خالد علي “مرتزق” يدافع عن سجناء الإخوان الإرهابية
سلسلة متواصلة من الأكاذيب، يصر خالد على، على الاستمرار فى ترويجيها من خلال صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعى، وبمساعدة اللجان الإلكترونية للجماعة الإرهابية.
على يبحث دائما عن الدولارات مهما كان ثمن الخيانة، حتى لو كان على حساب وطنه، فدائمًا ما يسعى للدفاع عن حقوق جماعة الإخوان الإرهابية، عن طريق الاعتراف بوطنية أسر المحبوسين، والدفاع عنهم من خلال القنوات والنوافذ الإعلامية المضللة، ولأنه “متقلب حسب المصلحة”، ستجده أحيانًا يسمى نفسه بالحقوقى، مدافعًا عن اليسار، وبنفس الحرارة ستجده داعما للإرهاب والمنتمين للجماعة الإرهابية، رغم ثبوت الأدلة عليهم بتورطهم فى أعمال إجرام وعنف.
وعلى الرغم من اختلاف المعتقدات بين خالد ومن يدافع عنهم، إلا أن الهدف واحد، حيث يسعى خالد على، ومن على شاكلته، لهدم إنجازات الدولة المصرية، والتشويش على المشروعات القومية التى تدشنها الدولة يومًا بعد يوم، لكن أبناء الشعب المصرى، وقفوا وقفة رجل واحد أمام هؤلاء الأعداء، وتصدوا لهم بكل حزم، حيث سارعوا بنشر الإيجابيات، والتأكيد على حبهم لوطنهم، وتحملهم الصعاب، فى سبيل نهضة وطنهم الغالى مصر.
مصالح خالد على، مع الهاربين خارج مصر، من جماعة الإخوان الإرهابية، تجبره على الدفاع عنهم، لكنه يقوم بذلك الدور متخفيًا فى عباءة الثورى المخلص، والحقوقى المفوه، ومع مرور الأيام تتكشف الحقائق وتتضح شخصيته على الملأ.