...

حقائق لا تعرفينها عن العلاقة الحميمية.. ونصائح لعلاقة زوجية أجمل

العلاقة الحميمية أحد الموضوعات التي لا يتم الحديث عنها كثيرًا فى البلاد العربية، لذلك يجهل غالبيتنا الكثير من المعلومات عن كل ما يخص العلاقة الحميمة. فهناك العديد من المعلومات والحقائق التي يجب أن تعرفها كل زوجة للاستمتاع بعلاقة حميمية أفضل وأكثر سعادة مع زوجها، جمعنا لكِ بعضها في السطور التالية.

معلومات عن العلاقة الحميمية

إليكِ 25 حقيقة وبعض المعلومات المثيرة التي قد لا تعرفينها عن العلاقة الحميمية والشعور بالإثارة:

الرجل الأثقل وزنًا يستمر في العلاقة الحميمة في السرير لمدة أطول.

العلاقة الحميمية تعالج آلام الرأس والصداع النصفي.

الحيوان المنوي يحتوي على بروتينات لها تأثير مضاد للتجاعيد، وهي البروتينات نفسها الموجودة بالكريمات المرطبة.

الإنسان والدولفين هما المخلوقان الوحيدان اللذان يقومان بالعلاقة الحميمية من أجل المتعة.

جاذبية الشخص تزداد عندما تنبعث منه رائحة طيبة، والعكس صحيح.

بعض الأشخاص يشعرون بالإثارة عندما يتناولون طعامًا لذيذًا بقدر ممارسة العلاقة الحميمة.

العديد من الدراسات أثبتت أن واحدة من كل ثلاث سيدات يواجهن صعوبة فى الوصول لهزة الجماع في العلاقة الحميمة.

بعض الدراسات العلمية أثبتت أن العلاقة الحميمة الجيدة تؤثر في جزء محدد بمخ الإنسان، مسؤول عن الشعور بالحب.

وفقًا لدراسة حديثة، الأشخاص الذين يمارسون العلاقة الحميمة مرة أو مرتين خلال الأسبوع الواحد، يتمتعون بجهاز مناعي أقوى.

الأشخاص الذين يمارسون العلاقة الحميمة ثلاث مرات فى الأسبوع الواحد، يبدون أكثر شبابًا وأصغر سنًّا عن العمر الطبيعي بنحو أربع إلى سبع سنوات.

الجسم يحرق نحو 200 سعر حراري خلال 30 دقيقة من ممارسة العلاقة الحميمة.

الرجال يجدون صوت المرأة أكثر عذوبة وجاذبية خلال أيام الدورة الشهرية.

واحدة من أكبر المشاكل التي تواجه المتزوجين حديثًا هو قلق كل طرف بشكل زائد من عدم رضاء الطرف الآخر خلال العلاقة الحميمة، ويكون هذا القلق أكبر من أي مشكلات أخرى متعلقة بالعلاقة الزوجية.

ممارسة الرياضة لمدة 20 دقيقة قبل العلاقة الحميمة يساعد على تحسين العلاقة.

ارتداء أحذية الكعب بمقاس 2 بوصة يساعد على تقوية عضلات الحوض، ومن ثم سهولة بلوغ هزة الجماع.

استلقاء الزوجة على زوجها وهي عارية بحيث تتلامس بشرتها مع بشرته، يزيد إفراز الجسم لهرمون الأوكسيتوسين الذي يجعلهما يشعران بالقرب والدفء، ويساعد على زيادة مستوى الرغبة الحميمة عند كل من الرجل والمرأة على حد سواء.

رائحة عرق الرجل تثير المرأة، فبمجرد أن يعود الزوج من الجيم ويأخذ حمامًا سريعًا، فهذا وقت مثالي لممارسة العلاقة الحميمة بالنسبة للمرأة.

النساء أكثر حساسية للمس من الرجل بمعدل 10 مرات.

عندما تبلغ المرأة هزة الجماع، يصبح الجزء المرتبط بالشعور بالخوف والقلق بالمخ خامدًا، ويكاد يتوقف عن العمل.

82 % من الأشخاص الذين يصلون لمرحلة الإشباع، ينالون قدرًا أكبر من الاحترام والحب من شركائهم خلال ممارسة العلاقة الحميمة.

تدليك الزوج قبل ممارسة العلاقة الحميمة، يزيد من رغبة الزوجين على حد سواء.

محاولة الاسترخاء والهدوء خلال العلاقة الحميمة يزيد من النشوة، ويسهل من عملية الوصول لهزة الجماع.

الرجل يفكر فى الجنس كل سبع ثوان، والمرأة تحلم بالجنس بقدر ما يحلم الرجل.

كلما أعجبت المرأة بزوجها، كان من الصعب أن تكذب عليه.

مع مرور الوقت، تبدأ المرأة بالتعرف على ما تحبه في العلاقة الحميمة وما يمتعها أكثر، ولا تخجل من التعبير عما يعجبها ولا يعجبها.

نصائح للعلاقة الحميمة

إذا أردتِ تحسين أدائك وأداء زوجك في العلاقة الحميمة، فاستعيني بهذه النصائح:

مارسي تمارين كيجل: فعوامل مثل الحمل والسن تضعف عضلات الحوض، ولكن كلما كانت عضلات الحوض قوية، زادت المتعة في العلاقة.

لا تتعاملي معها على أنها عمل روتيني: في وسط جدولك اليومي المزدحم، قد تصبح العلاقة الحميمة في آخر القائمة، خاصة إذا تعاملتِ معها بطريقة روتينية.

لذلك تجاوبي مع زوجكِ عندما يبدأ بمداعبتكِ ولا ترفضيه، وأعطي له ولنفسكِ فرصة للاستمتاع ببعض اللحظات الرومانسية في نهاية اليوم.

اتبعي نظامًا غذائيًّا صحيًّا: فالخيارات السيئة تؤدي إلى مزاج سيئ، وإلى انخفاض مستوى الطاقة، وبالتالي عدم الرغبة في العلاقة.

اتركا كل المشاكل خارج غرفة النوم: قبل دخول غرفة النوم اتركا مشاكل العمل والبيت والأولاد، واستمتعا ببعضكما فقط.

اشتركا معًا في بعض الأنشطة: فاشتراكما في أمور حياتية مختلفة يعزز روابط الحب والصداقة بينكما. سافرا وحدكما مجددًا: عيشا أيام شهر العسل مرة أخرى، وسافرا بمفردكما في رحلة خاصة لا تنسى.

اذهبي للطبيب عند الحاجة: إذا شعرتِ بألم مستمر، أو بأي مشكلة تؤرقكِ، فلا تنتظري كثيرًا واذهبي للطبيب لتخضعي للعلاج سريعًا.

افحصي مستويات الهرمونات: إذا اتبعتِ هذه النصائح ولم تشعري بتحسن، فافحصي بعض الهرمونات لديكِ، فهرمون الكورتيزول الناتج عن الإجهاد أو نقص هرمون الإستروجين بسبب انقطاع الطمث، كلها أمور يمكن أن تؤدي إلى انخفاض الرغبة في العلاقة الحميمة.

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى