...

صور من الأوسكار الـ”92″ وخواكين ورينيه الأفضل

بعد طول انتظار، انتهى منذ ساعات حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته الـ92 والذي يقام وينظم من قبل أكاديمية علوم وفنون الصور في مسرح “دولبي” بولاية كاليفورنيا الأمريكية، في ليلة توصف بالعرس السينمائي لأهم حدث فني سنوي في العالم بحضور بارز لأهم نجوم السينما العالمية والأمريكية الذين تنافسوا على جوائز حصد الجوائز.

وجاءت جوائز الأوسكار لعام 2020 كالتالي:

أفضل ممثلة

فازت الممثلة رينيه زيلويجر بجائزة أوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم “جودي” في حفل أكاديمية العلوم والفنون السينمائية الأمريكية في دورته الـ92 في لوس انجليس مساء أمس الأحد.

وجسدت زيلويجر في الفيلم شخصية الممثلة والمغنية الراحلة جودي جارلند, وكانت قد حصلت مطلع الشهر الجاري على جائزة بافتا كأفضل ممثلة عن نفس الفيلم، وذلك في حفل توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية في نسخته الـ 73.

وتفوقت زيلويجر، 50 عاما، على نجمات تنافسن معها في هذه الفئة من الجائزة مثل سينتيا إيريفو، سكارليت جوهانسون، شيرسه رونان، وتشارليز ثيرون.

أفضل ممثل

فاز النجم خواكين فينيكس بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم “جوكر”.

أفضل فيلم

فاز فيلم المخرج الكوري الجنوبي بونج جون-هو (باراسايت) “طفيلي” بجائزة أوسكار أفضل فيلم بحفل توزيع جوائز أوسكار.

وأصبح “باراسيت” أول فيلم غير ناطق باللغة الانجليزية يفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم.

ويتناول الفيلم قصة أسرة كورية فقيرة تدمج نفسها في حياة عائلة ثرية.

أفضل مخرج

فاز المخرج الكوري الجنوبي بونج جون-هو بجائزة أوسكار أفضل مخرج عن فيلم (باراسايت) “طفيلي”.

أفضل ممثلة مساعدة

فازت لورا ديرن بجائزة أوسكار أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم “قصة زواج”.

أفضل ممثل مساعد

فاز الممثل براد بيت بجائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم (وانس ابون ايه تايم إن هوليوود) ”ذات مرة في هوليوود“، في حفل أكاديمية العلوم والفنون السينمائية الأمريكية (الأوسكار) في دورته الـ92 مساء أمس الأحد.

أفضل تصوير سينمائي

فاز فيلم 1917 بجائزة أوسكار عن أفضل تصوير سينمائى.

الفيلم من بطولة بنديكت كومبرباتش، أندرو سكوت، ريتشارد مادن، دين تشارلز تشابمان، جورج ماكاي، مارك سترونج، كولين فيرث، جون هولينجورث، دانيال ميس، كريس والي، ادريان سكاربورو، نبهان رضوان، جيران هويل، جاستن إدواردز، روبرت مايسر، وإخراج سام مينديز.

وتدور قصته حول جنديان بريطانيان يذهبان في مهمة مستحيلة، حيث يتعين عليهما دخول أرض العدو اثناء الحرب العالمية الأولى، من إجل إيصال رسالة لمنع قواتهم المحاصرة بالداخل من السير تجاه فخ مميت.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى